
في ليلة استثنائية تملأها الأحزان بمستشفى المحلى بأزمور بعد وفاة أحد الشباب المسمى قيد حياته مصطفى مالك، ولد الحبيب والساكن بدوار السلام دوار دراعوا رب أسرة مكونة من زوجة وطفل، القريب من معمل تصبير الفراولة الذي وقعت به الواقعة نتيجة صعقة كهربائية بينما يتواجد زميله في حالة حرجة جداً ،وفي الصور المرفقة نشاهد عائلتي الضحايا سوء التدبير وغياب ضروف العمل وقلة الأجور واستغلال عوز وفقر مجموعة من الأسر التي تضطر للعمل لسد احتياجات وقروضها لدي اصحاب المحلات التجارية الغذائيه القريبة لبداية عهد جديد من الحاجه والفقر نتمنى الا يضيع حق هولاء الشباب في تأمين الشغل عن الحوادث

تعليقات
0